شعراء الخريف – نار
إنها تشبه رحلة إلى حد ما، لكنك تضربها بزلة لسان، مثل السوط، ونحن نغرق، ليس من الرائع أن تكون هادئًا، على الرغم من أنك قد تعتقد أنها أداة جديرة بالثناء للتقييم الذاتي، وتنمية الأنا،’ أنا أقلب عيني مثل الحجارة من أجل الأكاذيب، هل الأمر كله يتعلق بالحجم أم مجرد رذيلة بسيطة…
أوه، وهذا يجعل الأخبار
أوه، لأنه يغني البلوز
أشعر أن النار تشتعل بداخلي
أعلى حتى أستطيع أن أرى
ن’ نطمح إلى البقاء على قيد الحياة في هذه المعركة على الرغم من
كاذبون ومهزلة
يا نار
هل اعتقدت أنني سأغمض عيني، وأنني سأذهب وأخذ الحبر تحت سيطرتك، وأنني سأبيع روحي، وهل هذا يدق أي أجراس تبيعها أننا نعيش من قذائف في بندقية، إذا لم نتمكن من إطلاق النار، فسوف يتعين علينا الركض، وأخيرًا الخيال الدماغي، جينات وآلات أفضل، حتى نتمكن من الموت وكأننا
نحن مراهقون، مثل لقطات سريعة في قطع صغيرة…
أوه، وتلك التي نختارها
أوه، أيها الحمقى الذين يطاردون السحرة
أشعر بالنار…
انظر هناك في الأخبار مرة أخرى، نعم
هناك يغني موسيقى البلوز مرة أخرى
نار مشتعلة بداخلي…
النار، أعد فرحتي لأنني كذلك
تعبت، تعبت مني
يلهم العيون المتعبة أن ترى
الغضب والسخرية
يا نار